الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: نا معمر ، عن قتادة في قوله تعالى وما أهل به لغير الله  قال ما ذبح لغير الله مما لم يسم عليه .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: نا معمر ، عن الزهري ، قال الإهلال أن يقول باسم المسيح .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: نا معمر عمن سمع الحسن في قوله تعالى فمن اضطر غير باغ ولا عاد قال غير باغ فيها ولا معتد فيها يأكلها وهو غني عنها .

                                                                                                                                                                                                                                      قال معمر ، وقال الكلبي غير باغ في الأرض يقول اللص يقطع الطريق ولا عاد على الناس [ ص: 66 ] .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية