1702 - حدثنا ، قال: حدثني عبد الله قثنا أبي، ، قثنا حسن بن موسى سلام ، قال: سمعت الحسن ، قال: ما كان، واختلاط الناس أتوا عثمان فقالوا: أنت سيدنا، وابن سيدنا، اخرج يبايعك الناس، عبد الله بن عمر وكلهم بك راض، فقال: "لا والله لا يهراق في سببي محجمة من دم، ما كان في روح"، ثم عادوا إليه فخوفوه فقالوا: لتخرجن أو لتقتلن على فراشك، فقال: مثلها، فأطمع وأخيف، قال: فوالله ما استقلوا منه بشيء حتى لحق بالله عز وجل. لما كان من