وقال nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه nindex.php?page=treesubj&link=31986_31997قال: "رأيت عيسى ابن مريم فإذا رجل أبيض مبطن مثل السيف".  

يرويه nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي، حدثني nindex.php?page=showalam&ids=20959علي بن يزيد، عن أبيه، عن عمته، عن nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة.

nindex.php?page=treesubj&link=34079المبطن: الضامر البطن الذي كأنه قد لصق بطنه بظهره.  قال nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: رجل مبطن إذا كان خميصا، قال: فإذا كان لا يزال ضخم البطن لا ينهشم بطنه لجوع أو غيره قيل له: مبطان. قال: متمم بن نويرة:

لقد غيب المنهال تحت ردائه فتى غير مبطان العشيات أروعا

ويقال: إن مالك بن نويرة كان ذا بطن، وإنما أراد أنه كان لا يأكل [ ص: 303 ] آخر نهاره؛ انتظارا للأضياف، وقال بعضهم: المبطان هو الذي يغيب بالعشيات عن الناس في الشرب ويتبع الريب.

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14228أَبُو سُلَيْمَانَ فِي حَدِيثِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّهُ nindex.php?page=treesubj&link=31986_31997قَالَ: "رَأَيْتُ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ فَإِذَا رَجُلٌ أَبْيَضُ مُبَطَّنٌ مِثْلَ السَّيْفِ".  

يَرْوِيهِ nindex.php?page=showalam&ids=15472الْوَاقِدِيُّ، حَدَّثَنِي nindex.php?page=showalam&ids=20959عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمَّتِهِ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=54أُمِّ سَلَمَةَ.

nindex.php?page=treesubj&link=34079الْمُبَطَّنُ: الضَّامِرُ الْبَطْنِ الَّذِي كَأَنَّهُ قَدْ لَصِقَ بَطْنُهُ بِظَهْرِهِ.  قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13721الْأَصْمَعِيُّ: رَجُلٌ مُبَطَّنٌ إِذَا كَانَ خَمِيصًا، قَالَ: فَإِذَا كَانَ لَا يَزَالُ ضَخْمَ الْبَطْنِ لَا يَنْهَشِمُ بَطْنُهُ لِجُوعٍ أَوْ غَيْرِهِ قِيلَ لَهُ: مِبْطَانٌ. قَالَ: مُتَمِّمُ بْنُ نُوَيْرَةَ:

لَقَدْ غَيَّبَ الْمِنْهَالُ تَحْتَ رِدَائِهِ فَتًى غَيْرَ مِبْطَانِ الْعَشِيَّاتِ أَرْوَعَا

وَيُقَالُ: إِنَّ مَالِكَ بْنَ نُوَيْرَةَ كَانَ ذَا بَطْنٍ، وَإِنَّمَا أَرَادَ أَنَّهُ كَانَ لَا يَأْكُلُ [ ص: 303 ] آخِرَ نَهَارِهِ؛ انْتِظَارًا لِلْأَضْيَافِ، وَقَالَ بَعْضُهُمُ: الْمِبْطَانُ هُوَ الَّذِي يَغِيبُ بِالْعَشِيَّاتِ عَنِ النَّاسِ فِي الشُّرْبِ وَيَتْبَعُ الرِّيَبَ.