سمعت أبا عمر يقول : يروى هذا عن عن طاووس ، ، قال : ومعناه : إني أعظمك وأجلك قال : ومن هذا قولهم : ناقة كهاة : أي عظيمة السنام ، قال الشاعر : ابن عباس
إذا عرضت منها كهاة سمينة فلا تهدمنها واتشق وتجبجب
وقال غيره : معناه إني أجبن عن مخاطبتك وأعيا بها .قال : واشتقاقه من قولهم : حجر أكهى ، إذا كان أملس لا صدع فيه ، ومنه قول ابن هرمة :
كما أعيت على الراقين أكهى تعيت لا مياه ولا فراعا