"فلعلك إن أعطيتك أن تقوم في الكيول ".
فقال: لا.
فأعطاه سيفا، فجعل يقاتل به، وهو يرتجز، ويقول:
إني امرؤ عاهدني خليلي
ألا أقوم الدهر في الكيول
أضرب بسيف الله والرسول
فلم يزل يقاتل حتى قتل [ ص: 72 ] .وهذا حديث يروى عن "شعبة" كليهما عن و"إسرائيل" عن - "أبي إسحاق السبيعي" أو غيره، يرفعه. "هنيدة بن خالد،
سمعته من عدة من أهل العلم، ولم أسمع هذا الحرف إلا في هذا الحديث. قوله: "الكيول "، يعني مؤخر الصفوف،