وكنا وهم كابني سبات تفرقا سواء وكانا منجدا وتهاميا فألقى التهامي منهما بلطاته
وأحلط هذا: لا أريم مكانيا
كابني سبات: رجلان ناما بمنزل ثم كانا منجدا من أهل نجد، وتهاميا: من أهل تهامة ثم غدوا لطيتهما، فألقى التهامي بلطاته لم يبرح ويقال: ألقى لطاته وبعاعه وأوراقه، وجراميزه وأحلط هذا: اجتهد في اليمين أن لا يبرح .