354  - وأخبرنا به  أبو عبد الله  في تفسير  مجاهد  بهذا الإسناد فلم يجاوزه  مجاهد  وقال في قوله: فألهمها فجورها وتقواها    "عرفها الشقاء والسعادة" وقال: في قوله: وقد خاب من دساها   "يعني خاب من أغواه الله" واختلاف اللفظتين يدل على أنه إنما أملاه ، عن غير التفسير ، وكأنه في نسخة آدم  مرفوع إلى  ابن عباس   . 
				
						
						
