الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

الرئيسية
المكتبة الإسلامية

فهرس الكتاب

- مقدمة

- باب فضل الطهور تكون بعده الصلاة

- باب فضل الوضوء من غير ذكر صلاة بعده

- باب فضل الوضوء في غير حدث والرخصة في تركه

- باب الفضل في تسمية الله عز وجل عند الوضوء للصلاة ووجوبه والرخصة في تركه

- باب فضل ذكر الله جل وعز بعد الوضوء والطهور وما يستحب من ذلك إن لم يكن هناك صلاة

- باب فضل النوم على طهارة وإن كان لم يكن هناك صلاة

ذكر أبواب السنن في عدد الوضوء ومقادير مائه والسنة فيه

ذكر شرائع الوضوء في غسل مواضعه

جماع أبواب الأحداث الناقضة للوضوء

الطهور للقاسم بن سلام

الهروي - أبو عبيد القاسم بن سلام الهروي

صفحة

جزء

105 - حدثنا محمد، قال: أخبرنا أبو عبيد ثنا ابن أبي مريم، ونعيم بن حماد، عن عبد العزيز بن محمد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن ابن عباس، قال: "توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدخل يده في الإناء ، فاستنشق ومضمض مرة مرة ، ثم أدخل يده فصب على وجهه مرة ، وصب على يديه مرة مرة ، ومسح برأسه وأذنيه مرة ، ثم أخذ ملء كفيه ماء ، فرش على قدميه ، وهو منتعل".

التالي السابق

الخدمات العلمية

تفسير الآية ترجمة علم عناوين الشجرة تخريج حديث