لأنه تطوع إلا أنه لا يستحب ; لأنه خلاف السنة المتوارثة وروى ويجوز التراويح قاعدا من غير عذر الحسن عن أن من أبي حنيفة لا يجوز ، وكذا لو صلاها على الدابة من غير عذر وهو يقدر على النزول لاختصاص هذه السنة بزيادة توكيد وترغيب بتحصيلها ، وترهيب وتحذير على تركها فالتحقت بالواجبات كالوتر . صلى ركعتي الفجر قاعدا من غير عذر