( ضحضح ) ( هـ ) في أبي طالب : " وجدته في غمرات من النار فأخرجته إلى ضحضاح " . وفي رواية : حديث الضحضاح في الأصل : ما رق من الماء على وجه الأرض ما يبلغ الكعبين ، فاستعاره للنار . " أنه في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه " .
* ومنه حديث يصف عمرو بن العاص عمر ، قال : " جانب غمرتها ، ومشى ضحضاحها وما ابتلت قدماه " . أي : لم يتعلق من الدنيا بشيء . وقد تكرر في الحديث .