الأسف ، محركة : أشد الحزن ، أسف ، كفرح ، والاسم : كسحابة ، وعليه : غضب ، " ، ويروى : أسف ، ككتف ، أي : أخذة سخط أو ساخط . والأسيف : الأجير ، والحزين ، والعبد ، والاسم : كسحابة ، والشيخ الفاني ، والسريع الحزن ، والرقيق القلب ، كالأسوف ، ومن لا يكاد يسمن . وأرض أسيفة وأسافة ، ككناسة وسحابة : رقيقة ، أو لا تنبت . أو أرض أسفة ، بينة الأسافة : لا تكاد تنبت . وكسحابة : قبيلة . وكأسد : ة وسئل صلى الله عليه وسلم عن موت الفجأة ، فقال : " راحة للمؤمن ، وأخذة أسف للكافر بالنهروان . وياسوف : ة قرب نابلس . وأسفي ، بفتحتين : د بأقصى المغرب . وأسفونا ، بالضم : ة قرب المعرة . وككتاب وسحاب : صنم وضعه عمرو بن لحي على الصفا ، ونائلة على المروة ، وكان يذبح عليهما تجاه الكعبة ، أو هما إساف بن عمرو ، ونائلة بنت سهل ، فجرا في الكعبة ؛ فمسخا حجرين ؛ فعبدتهما قريش ، وإساف بن أنمار ، وابن نهيك ، أو نهيك بن إساف ، ككتاب : صحابيان . وأسفه : أغضبه . ويوسف ، وقد يهمز ، وتثلث سينهما : الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم ، وصحابيان . وتأسف عليه : تلهف