وقيدني الشعر في بيته كما قيد الآسرات الحمارا
أي : أنا في بيته ، يريد بذلك بلوغه النهاية فيه . والعرب تقول أسر قتبه ، أي : شده . وقال الله تعالى : وشددنا أسرهم ، يقال : أراد الخلق ، ويقال : بل أراد مجرى ما يخرج من السبيلين . وأسرة الرجل رهطه ، لأنه يتقوى بهم . وتقول أسير وأسرى في الجمع وأسارى بالفتح . والأسر احتباس البول .