قد قومت بسكن وأدهان
وإنما سميت سكنا للمعنى الأول ، وهو أن الناظر إليها يسكن ويسكن إليها وإلى أهلها . ولذلك قالوا : " آنس من نار " . ويقولون : " هو أحسن من النار في عين المقرور " . والسكن : كل ما سكنت إليه من محبوب . والسكين معروف ، قال بعض أهل اللغة : هو فعيل لأنه يسكن حركة المذبوح به . ومن الباب السكينة ، وهو الوقار ، وسكان السفينة سمي لأنه يسكنها عن الاضطراب ، وهو عربي .