لأعلطن حرزما بعلط ثلاثة عند بذوح الشرط
قال أبو عبيد : بذحت لسان الفصيل بذحا ، وذلك عند التفليك والإجرار . ومما يقارب هذا الباب قولهم لسحج الفخذين مذح .[ ص: 218 ]
لأعلطن حرزما بعلط ثلاثة عند بذوح الشرط
قال أبو عبيد : بذحت لسان الفصيل بذحا ، وذلك عند التفليك والإجرار . ومما يقارب هذا الباب قولهم لسحج الفخذين مذح .لَأَعْلِطَنَّ حَرْزَمًا بِعَلْطِ ثَلَاثَةً عِنْدَ بُذُوحِ الشَّرْطِ
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : بَذَحْتُ لِسَانَ الْفَصِيلِ بَذْحًا ، وَذَلِكَ عِنْدَ التَّفْلِيكِ وَالْإِجْرَارِ . وَمِمَّا يُقَارِبُ هَذَا الْبَابَ قَوْلُهُمْ لَسَحَجِ الْفَخِذَيْنِ مَذَحٌ .