والشيب داء نجيس لا دواء له للمرء كان صحيحا صائب القحم
كأنه إذا طال بالإنسان نجسه [ أو نجسه ] ، أي قذره أو قذره . أما التنجيس فشيء كانت العرب تفعله ، كانوا يعلقون على الصبي شيئا يعوذونه من الجن ، ولعل ذلك عظم أو ما أشبهه ، فلذلك سمي تنجيسا . قال :وعلق أنجاسا علي المنجس
.