روى ، عن يزيد بن هارون حميد ، عن أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( ) ، فقدم الأشعريون ، فجعلوا يرتجزون يقدم قوم هم أرق منكم قلوبا
غدا نلقى الأحبة محمدا وحزبه
وفي " صحيح " عن مسلم ، قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : ( أبي هريرة اليمن ، هم أرق أفئدة وأضعف قلوبا ، والإيمان يمان ، والحكمة يمانية ، والسكينة في أهل الغنم ، والفخر والخيلاء في الفدادين من أهل الوبر قبل مطلع الشمس ) . جاء أهل
وروينا عن ، أنبأنا يزيد بن هارون ، عن ابن أبي ذئب الحارث بن عبد الرحمن ، عن ، عن أبيه قال : كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في سفر ، فقال : ( محمد بن جبير بن مطعم اليمن كأنهم السحاب هم خيار من في الأرض " ، فقال رجل من الأنصار : إلا نحن يا رسول الله ، فسكت ثم قال : إلا نحن يا رسول الله ، فسكت ثم قال : " إلا أنتم ) كلمة ضعيفة . أتاكم أهل
[ ص: 542 ] وفي " صحيح " : البخاري بني تميم جاءوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : ( أبشروا يا بني تميم " ، فقالوا : بشرتنا فأعطنا ، فتغير وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم ، وجاء نفر من أهل اليمن ، فقال : " اقبلوا البشرى إذ لم يقبلها بنو تميم " ، قالوا : قد قبلنا ، ثم قالوا : يا رسول الله ، جئنا لنتفقه في الدين ، ونسألك عن أول هذا الأمر ، فقال : " كان الله ، ولم يكن شيء غيره ، وكان عرشه على الماء ، وكتب في الذكر كل شيء ) . أن نفرا من