( وليرفع ) ملتقط العبد  [ ص: 129 ] أمر العبد ( للإمام إن لم يعرف ) الملتقط ( مستحقه )    - بكسر الحاء - أي مالكه وصدقه العبد فهذا من تتمة ما قبله وهو معنى قولنا آنفا وذلك بعد الرفع إلخ فإن عرف مستحقه لم يحتج لرفع ومحل الرفع للإمام ( إن لم يخش ظلمه ) وإلا لم يرفع . 
     	
		
				
						
						
