قضى ما قضى فيما مضى ثم لم تكن له عودة أخرى الليالي الغوابر
.حدثنا عبد الله بن محمد ، ثنا محمد بن شبل ، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا ، عن عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي عمرو بن مهاجر قال : وثيابه فيما بين الكعب والشراك عمر بن عبد العزيز . كانت قمص
حدثنا عبد الله بن محمد ، [ ص: 323 ] ثنا أحمد بن الحسين ، ثنا أحمد بن إبراهيم ، ثنا موسى بن إسماعيل المنقري ، ثنا إسحاق أبو يعقوب - يعني ابن عثمان الكلابي - ثنا ، قال : رجاء بن حيوة وهو خليفة باثني عشر درهما عمر بن عبد العزيز ، فذكر قميصه ، ورداءه ، وقباءه ، وسراويله ، وعمامته ، وقلنسوته ، وخفيه " . قومت ثياب
حدثنا عبد الله بن محمد ، ثنا أحمد بن الحسين ، ثنا أحمد بن إبراهيم ، ثنا ، ثنا يحيى بن معين ، ثنا مروان بن معاوية يوسف بن يعقوب الكاهلي ، قال : يلبس الفرو الغليظ عمر بن عبد العزيز ، وكان سراجه على ثلاث قصبات فوقهن طين . كان
حدثنا أبو بكر بن مالك ، ثنا ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، ح وحدثنا هارون بن معروف محمد بن علي ، ثنا محمد بن قتيبة ، ثنا أحمد بن زيد الخزاز قالا : ثنا ضمرة بن ربيعة ، ثنا ابن شوذب ، ثنا رباح بن عبيدة ، قال : كنت أتجر فقال لي : " يا عمر بن عبد العزيز رباح اتخذ لي كساءين خزا ، أتخذ أحدهما محبسا والآخر شعارا " قال : ففعلت فصنعتهما بالبصرة ، فلم آل ، ثم قدمت بهما فأمر بقبضهما فلما أصبح غدوت عليه ، فقال لي : " يا رباح ما أجود ثوبيك لولا خشونة فيهما " فلما ولي قال لي : " يا رباح اتخذ لي من هذه الجباب الهروية عامل قطن فيهن صغر " قال : فاشتريت له ثلاث شقق فقطعت من الثلاث جبتين خشنتين ، ثم أتيت بهما إليه فقبضهما فقال لي : " يا رباح ، " قال : فذكرت قوله الأول وقوله الآخر " . ما أجود ثوبيك لولا لين فيهما
حدثنا أبو حامد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا الحسن بن أحمد بن أبي شعيب الحراني قال : سمعت جدي أبا شعيب عبد الله بن مسلم يحدث ، عن أبيه قال : دخلت على وعنده كاتب يكتب ، قال : وشمعة تزهر وهو ينظر في أمور المسلمين ، قال : فخرج الرجل وأطفئت الشمعة ، وجيء بسراج إلى عمر بن عبد العزيز عمر ، فدنوت منه ، قال : فنظر في أمري " . فرأيت عليه قميصا فيه رقعة قد طبق ما بين كتفيه
حدثنا حبيب بن الحسن ، ثنا جعفر الفريابي ، ثنا أبو أيوب ، [ ص: 324 ] ثنا يحيى بن حمزة ، ثنا عوف بن مهاجر كانت تسرج له الشمعة ما كان في حوائج المسلمين ، فإذا فرغ من حاجتهم أطفأها عمر بن عبد العزيز ، ثم أسرج عليه سراجه " . أن