قال المصنف  رحمه الله تعالى ( والمستحب أن يكون صيتا    ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم اختار أبا محذورة  لصوته ويستحب أن يكون حسن الصوت ; لأنه أرق لسامعيه ويكره أن يكون المؤذن أعمى ; لأنه ربما غلط في الوقت ، فإن كان معه بصير لم يكره ; لأن  ابن أم مكتوم  كان يؤذن مع  بلال ) .  
     	
		
				
						
						
