( على النصف من أجر صلاة القائم إلا المعذور ) لقوله صلى الله عليه وسلم { وصلاة القاعد } متفق عليه ولفظ من صلى قائما فهو أفضل ومن صلى قاعدا فله أجر نصف القائم { مسلم } قالت صلاة الرجل قاعدا نصف الصلاة { عائشة } رواه إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى كان كثير من صلاته وهو جالس وسومح في التطوع ترك القيام ترغيبا في تكثيره . مسلم