وقت صلاة العيد ) لحديث ( ويسن فعلها ) أي صلاة الاستسقاء ( أول النهار أنه صلى الله عليه وسلم { عائشة } رواه خرج حين بدأ حاجب الشمس أبو داود .
( ولا تتقيد بزوال الشمس ) فيجوز فعلها بعده ، كسائر النوافل قال في الشرح : وليس لها وقت معين ، إلا أنها لا تفعل في وقت النهي بغير خلاف ( ويقرأ فيها بما يقرأ به في صلاة العيد ) لما تقدم عن . ابن عباس
( وإن شاء ) قرأ في الركعة الأولى ( ب إنا أرسلنا نوحا ) لمناسبتها الحال ( و ) في الركعة الثانية ( سورة أخرى ) من غير تعيين .