( ويسن أن يغسله ويسرحه متيامنا ، ويفرقه ، ويكون للرجل إلى أذنيه ، وينتهي إلى منكبيه )  كشعره عليه السلام ( ولا بأس بزيادة على منكبيه ، وجعله ذؤابة ) بضم الذال وفتح الهمزة وهي الضفيرة من الشعر ، إذا كانت مرسلة فإن كانت ملوية فهي عقيصة قاله في الحاشية قال  أحمد   أبو عبيدة  كان له عقيصتان ، وكذا  عثمان    . 
				
						
						
