( ولا تعيين فيما يقوله ) المعزي قال لا أعلم في التعزية شيئا محدودا ، إلا أنه يروى { الموفق } رواه أن النبي صلى الله عليه وسلم عزى رجلا ، فقال : رحمك الله وآجرك ( ويختلف ) أحمد ( باختلاف المعزين فإن شاء ) المعزي . ما يقوله المعزي
( قال في تعزية المسلم بالمسلم : أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك ) أي : رزقك الصبر الحسن ( وغفر لميتك ، وفي تعزيته ) أي : المسلم ( بكافر : أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك ) ويمسك عن الدعاء للميت ، لأن الدعاء والاستغفار له منهي عنه .