( ) فمتى زكاها فلا زكاة عليه بعد ذلك . ولا تتكرر زكاة معشرات
( ولو بقيت ) عنده ( أحوالا ) لأنها غير مرصدة للنماء فهي كعرض القنية بل أولى لنقصها بأكل ونحوه ( ما لم تكن للتجارة ) فتقوم عند كل حول بشرطه كسائر عروض التجارة لأنها حينئذ مرصدة للنماء كالأثمان .