وتتحدث معه وتصلح رأسه أو غيره ( ما لم يلتذ بشيء منها ( ولا بأس أن تزوره ) في المسجد ( زوجته ) ) { منها وله أن يتحدث مع من يأتيه ما لم يكثر ; لأن صفية زارته صلى الله عليه وسلم فتحدث معها ، ورجلت رأسه عائشة } ، ( و ) خفيفا ) بحيث ( لا يشغله ) لقول له أن ( يأمر بما يريد : " أي رجل اعتكف فلا يساب ولا يرفث في الحديث ويأمر أهله بالحاجة أي : وهو يمشي ولا يجلس عندهم " رواه علي . أحمد