( وكلما حاذى الحجر الأسود والركن اليماني استلمهما ) استحبابا لما روى ابن عمر قال نافع وكان ابن عمر يفعله رواه أبو داود .
( وإن شق ) أي : استلامهما للزحام [ ص: 481 ] ( أشار إليهما ) لما مر ( ويقول كلما حاذى الحجر الأسود الله أكبر فقط ) لحديث البخاري عن ابن عباس قال { طاف النبي صلى الله عليه وسلم على بعير كلما أتى الركن أشار بيده وكبر } .


