" ( فصل فإذا مكة ( لم يخرج حتى يودع أراد الخروج ) من البيت بالطواف إذا فرغ من جميع أموره إن لم يقم بمكة أو حرمها ) لما روى قال { ابن عباس بالبيت إلا أنه خفف عن المرأة الحائض } متفق عليه . أمر الناس أن يكون عهدهم
وفي لفظ قال { مسلم بالبيت } كان الناس ينصرفون في كل وجه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا ينفرن أحد حتى يكون آخر عهده ولأبي داود " حتى يكون آخر عهده الطواف بالبيت .