( فإن كان عليه ) أي الرقيق ( ثياب  فقال ) الإمام (  أحمد  ما كان للجمال فهو للبائع ) لأنه زيادة عن العادة : فلا تتعلق به حاجة العبد إلا أن يشترطه المبتاع ( وما كان للبس المعتاد فهو للمشتري ) لجريان العادة ببيعها معه وتتعلق بها مصلحته وحاجته إذ لا غنى له عنها . 
				
						
						
