( وإن ذكر جنسه ونوعه ) فيقول ( إبلا أو بقرا أو غنما ) ويقول في الإبل بخاتي أو عراب ، وفي البقر : بقرا أو جواميس ، وفي الغنم ( ضأنا أو معزا و ) يذكر ( كبره وصغره وعدده وجوبا ) لأن الغرض يختلف باختلاف ذلك فاعتبر العلم به إزالة للجهالة . عقد على ) رعي شيء ( موصوف في الذمة