( وإن كانت الأمة جميلة وخيفت الفتنة بها  حرم النظر إليها كالغلام الأمرد الذي يخشى الفتنة بنظره ) لوجود العلة في تحريم النظر وهو الخوف من الفتنة والفتنة يستوي فيها الحرة والأمة والذكر والأنثى ( ونص )  أحمد    ( أن ) الأمة ( الجميلة تنتقب ) ولا ينظر إلى المملوكة فكم نظرة ألقت في قلب صاحبها البلاء . 
				
						
						
