تأتي مفصلة ، ولم يجعل الآيسات من المحيض ضربا ، واللائي لم يحضن ضربا ، لاستواء عدتهما ، ( إحداهن { ( والمعتدات ست ) أي ستة أضرب أولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن } ، حرائر كن أو إماء ، مسلمات أو كافرات عن فرقة الحياة أو الممات ) لعموم قوله تعالى : { وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن } قال في المبدع : وآية الحمل متأخرة عن آية الأشهر قال من شاء باهلته أو لاعنته أن الآية التي في سورة النساء القصرى : { ابن مسعود وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن } نزلت بعد آية البقرة : { والذين يتوفون منكم } والخاص مقدم على العام .