( قال الشيخ ويستحب nindex.php?page=treesubj&link=22739الجهر بالتسبيح والتحميد والتكبير عقب ) كل ( صلاة انتهى ) لقول nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس كنت أعلم إذا انصرفوا بذلك ، إذا سمعته .

وفي رواية { nindex.php?page=hadith&LINKID=29183كنت أعرف انقضاء صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالتكبير } متفق عليه قال في المبدع : ويستحب الجهر بذلك وحكى nindex.php?page=showalam&ids=12998ابن بطة عن أهل المذاهب المتبوعة خلافه ، وكلام أصحابنا مختلف قاله في الفروع قال : ويتوجه الجهر لقصد التعليم فقط ثم يتركه ، والمقصود من العدد : أن لا ينقص منه وأما الزيادة فلا تضر شيئا لا سيما من غير قصد لأن الذكر مشروع في الجملة فهو يشبه المقدر في الزكاة ، إذا زاد عليه .

( قَالَ الشَّيْخُ وَيُسْتَحَبُّ nindex.php?page=treesubj&link=22739الْجَهْرُ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّكْبِيرِ عَقِبَ ) كُلِّ ( صَلَاةٍ انْتَهَى ) لِقَوْلِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ كُنْتُ أَعْلَمُ إذَا انْصَرَفُوا بِذَلِكَ ، إذَا سَمِعْتُهُ .

وَفِي رِوَايَةٍ { nindex.php?page=hadith&LINKID=29183كُنْتُ أَعْرِفُ انْقِضَاءَ صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالتَّكْبِيرِ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ قَالَ فِي الْمُبْدِعِ : وَيُسْتَحَبُّ الْجَهْرُ بِذَلِكَ وَحَكَى nindex.php?page=showalam&ids=12998ابْنُ بَطَّةَ عَنْ أَهْلِ الْمَذَاهِبِ الْمَتْبُوعَةِ خِلَافَهُ ، وَكَلَامُ أَصْحَابِنَا مُخْتَلِفٌ قَالَهُ فِي الْفُرُوعِ قَالَ : وَيَتَوَجَّهُ الْجَهْرُ لِقَصْدِ التَّعْلِيمِ فَقَطْ ثُمَّ يَتْرُكُهُ ، وَالْمَقْصُودُ مِنْ الْعَدَدِ : أَنْ لَا يَنْقُصَ مِنْهُ وَأَمَّا الزِّيَادَةُ فَلَا تَضُرُّ شَيْئًا لَا سِيَّمَا مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ لِأَنَّ الذِّكْرَ مَشْرُوعٌ فِي الْجُمْلَةِ فَهُوَ يُشْبِهُ الْمُقَدَّرَ فِي الزَّكَاةِ ، إذَا زَادَ عَلَيْهِ .