( فإن فعليه نفقة ما مضى ) لأنا تبينا استحقاقها له فرجعت به عليه كالدين ( سواء قلنا النفقة للحمل أو لها من أجله في ظاهر كلامهم ) وقال لم ينفق عليها يظنها حائلا ، ثم تبين أنها حامل ابن حمدان إن قلنا النفقة لها وجبت ، وإلا فلا ( وعكسها ) بأن ( يرجع عليها ) لأنا تبينا عدم استحقاقها ، أشبه ما لو قضاها دينا ، ثم تبين براءته منه . أنفق عليها يظنها حاملا فبانت حائلا