( ويكره لقوله تعالى : { قصد رحمه الباغي ) كأبيه وابنه وأخيه ( بقتل ) وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا } وقال { الشافعي أبا حذيفة بن عقبة عن قتل أبيه } ( فإن فعل ) أي قتل ذا رحمه الباغي ( ورثه ) لأن قتله غير مضمون وكذا لو قتل الباغي ذا رحمه العادل وكذا المولى والزوج . كفر النبي صلى الله عليه وسلم