. ( قال ) وإن فكتابته موقوفة إن أسلم جاز ، وإن قتل على ردته أو مات أو لحق بدار الحرب بطلت في قول كاتب المرتد عبده رحمه الله تعالى وعند أبي حنيفة أبي يوسف رحمهما الله تعالى كتابته جائزة . إلا أن عند ومحمد رحمه الله تعالى تجوز جوازها من الأصحاء وعند أبي يوسف رحمه الله تعالى من المريض حتى تعتبر من ثلثه وهو بمنزلة اختلافهم في سائر تصرفات المرتد . محمد