ص ( nindex.php?page=treesubj&link=2204وضجع فيه على أيمن مقبلا )

ش : تصوره واضح .

( فرع ) قال في الطراز بعد أن تكلم على ستر القبر بثوب في حق الرجل والمرأة إذا ثبت ذلك فإن nindex.php?page=treesubj&link=2203النعش يوضع على طرف القبر يكون رأس الجنازة على جانبه عند رجل القبر ويسل الميت من قبل رأسه وبه قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي nindex.php?page=showalam&ids=12251وابن حنبل وقال nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة توضع بطول القبر مما يلي القبلة ، ثم يؤخذ الميت من جهة القبلة فيدخل القبر معترضا وذكر خبرا احتج به nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة ، ثم رد عليه بأحاديث احتج بها الجماعة وقال ابن مفلح من الحنابلة في كتاب الفروع ويدخل الميت من عند رجل القبر وفاقا nindex.php?page=showalam&ids=13790للشافعي ; لأنه ليس موضع توجه بل دخول فدخول الرأس أولى ; لأنه أفضل الأعضاء كلها ، أو لا يدخل الميت معترضا من قبلته خلافا nindex.php?page=showalam&ids=11990لأبي حنيفة ونقل جماعة الأسهل فالأسهل انتهى .

وفي سنن أبي داود ، أوصى الحارث أن يصلي عليه عبد الله بن يزيد فصلى عليه ، ثم أدخله القبر من قبل رجلي القبر ، وقال : هذا من السنة انتهى .

وانظر كلام المدخل

ص ( nindex.php?page=treesubj&link=2204وَضَجْعٌ فِيهِ عَلَى أَيْمَنَ مُقْبِلًا )

ش : تَصَوُّرُهُ وَاضِحٌ .

( فَرْعٌ ) قَالَ فِي الطِّرَازِ بَعْدَ أَنْ تَكَلَّمَ عَلَى سَتْرِ الْقَبْرِ بِثَوْبٍ فِي حَقِّ الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ إذَا ثَبَتَ ذَلِكَ فَإِنَّ nindex.php?page=treesubj&link=2203النَّعْشَ يُوضَعُ عَلَى طَرَفِ الْقَبْرِ يَكُونُ رَأْسُ الْجِنَازَةِ عَلَى جَانِبِهِ عِنْدَ رِجْلِ الْقَبْرِ وَيُسَلُّ الْمَيِّتُ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ وَبِهِ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=12251وَابْنُ حَنْبَلٍ وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبُو حَنِيفَةَ تُوضَعُ بِطُولِ الْقَبْرِ مِمَّا يَلِي الْقِبْلَةَ ، ثُمَّ يُؤْخَذُ الْمَيِّتُ مِنْ جِهَةِ الْقِبْلَةِ فَيُدْخَلُ الْقَبْرَ مُعْتَرِضًا وَذَكَرَ خَبَرًا احْتَجَّ بِهِ nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبُو حَنِيفَةَ ، ثُمَّ رَدَّ عَلَيْهِ بِأَحَادِيثَ احْتَجَّ بِهَا الْجَمَاعَةُ وَقَالَ ابْنُ مُفْلِحٍ مِنْ الْحَنَابِلَةِ فِي كِتَابِ الْفُرُوعِ وَيُدْخَلُ الْمَيِّتُ مِنْ عِنْدِ رِجْلِ الْقَبْرِ وِفَاقًا nindex.php?page=showalam&ids=13790لِلشَّافِعِيِّ ; لِأَنَّهُ لَيْسَ مَوْضِعَ تَوَجُّهٍ بَلْ دُخُولٌ فَدُخُولُ الرَّأْسِ أَوْلَى ; لِأَنَّهُ أَفْضَلُ الْأَعْضَاءِ كُلِّهَا ، أَوْ لَا يَدْخُلُ الْمَيِّتُ مُعْتَرِضًا مِنْ قِبْلَتِهِ خِلَافًا nindex.php?page=showalam&ids=11990لِأَبِي حَنِيفَةَ وَنَقَلَ جَمَاعَةٌ الْأَسْهَلُ فَالْأَسْهَلُ انْتَهَى .

وَفِي سُنَنِ أَبِي دَاوُد ، أَوْصَى الْحَارِثُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ فَصَلَّى عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَدْخَلَهُ الْقَبْرَ مِنْ قِبَلِ رِجْلَيْ الْقَبْرِ ، وَقَالَ : هَذَا مِنْ السُّنَّةِ انْتَهَى .

وَانْظُرْ كَلَامَ الْمَدْخَلِ