وفي المدونة ومن أكلت قيل الضمير للضفادع ، وقيل للحيتان والجميع يؤكل وفي سماع ملح حيتانا ، فوجد فيها ضفادع ميتة ابن القاسم من كتاب الصيد والذبائح ذكر غمسه في النار حيا أو في الطين ونحو ذلك ، وأنه لا بأس به وانظر البرزلي ، ونص ما في السماع المذكور .