فالأيسر ( إلى القبلة على الصحيح ) كما في اللحد ولأن القبلة أشرف الجهات . ( ويضجع ) ندبا ( المحتضر ) [ ص: 92 ] وهو من حضره الموت ( لجنبه الأيمن )
قال في المجموع : والعمل على المقابل أي الموافق للمذكور في قوله ( فإن تعذر ) أي تعسر ذلك ( لضيق مكان ونحوه ) كعلة بجنبيه ( ألقي على قفاه ووجهه وأخمصاه ) بفتح الميم أشهر من ضمها وكسرها وهما المنخفض من الرجلين والمراد جميع أسفلهما ( للقبلة ) لأنه الممكن ويرفع رأسه ليتوجه وجهه للقبلة .