( ونحوه ) [ ص: 462 ] من كل نفل شرعت فيه الجماعة وصلي جماعة ككسوف واستسقاء وتراويح لا جنازة ؛ لأن المشيعين حاضرون غالبا ( الصلاة ) بنصبه إغراء ورفعه مبتدأ [ ص: 463 ] أو خبرا ( جامعة ) بنصبه حالا ورفعه خبرا للمذكور ، أو المحذوف أو مبتدأ حذف خبره لتخصيصه بما قبله وذلك لثبوته في الصحيحين في كسوف الشمس وقيس به ما في معناه مما ذكر ، أو الصلاة الصلاة ، أو هلموا إلى الصلاة ، أو الصلاة رحمكم الله ، والأول أفضل ويقال في العيد