nindex.php?page=treesubj&link=30525_30539_31847_28986nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=84فما أغنى عنهم ولم يدفع عنهم ما نزل بهم
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=84ما كانوا يكسبون من نحت البيوت الوثيقة أو منه ومن جمع الأموال والعدد بل خروا جاثمين هلكى- فما- الأولى نافية وتحتمل الاستفهام وما الثانية يحتمل أن تكون
[ ص: 77 ] مصدرية وأن تكون موصولة واستظهره
nindex.php?page=showalam&ids=11992أبو حيان والعائد عليه محذوف أي الذي كانوا يكسبونه. وفي الإرشاد أن الفاء لترتيب عدم الإغناء الخاص بوقت نزول العذاب حسبما كانوا يرجونه لا عدم الإغناء المطلق فإنه أمر مستمر، وفي الآية من التهم بهم ما لا يخفى.
nindex.php?page=treesubj&link=30525_30539_31847_28986nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=84فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ وَلَمْ يَدْفَعْ عَنْهُمْ مَا نَزَلَ بِهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=84مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ مِنْ نَحْتِ الْبُيُوتِ الْوَثِيقَةِ أَوْ مِنْهُ وَمِنْ جَمْعِ الْأَمْوَالِ وَالْعِدَدِ بَلْ خَرُّوا جَاثِمِينَ هَلْكَى- فَمَا- الْأُولَى نَافِيَةٌ وَتَحْتَمِلُ الِاسْتِفْهَامَ وَمَا الثَّانِيَةُ يَحْتَمِلُ أَنْ تَكُونَ
[ ص: 77 ] مَصْدَرِيَّةً وَأَنْ تَكُونَ مَوْصُولَةً وَاسْتَظْهَرَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11992أَبُو حَيَّانَ وَالْعَائِدُ عَلَيْهِ مَحْذُوفٌ أَيِ الَّذِي كَانُوا يَكْسِبُونَهُ. وَفِي الْإِرْشَادِ أَنَّ الْفَاءَ لِتَرْتِيبِ عَدَمِ الْإِغْنَاءِ الْخَاصِّ بِوَقْتِ نُزُولِ الْعَذَابِ حَسْبَمَا كَانُوا يَرْجُونَهُ لَا عَدَمِ الْإِغْنَاءِ الْمُطْلَقِ فَإِنَّهُ أَمْرٌ مُسْتَمِرٌّ، وَفِي الْآيَةِ مِنَ التُّهَمِ بِهِمْ مَا لَا يَخْفَى.