nindex.php?page=treesubj&link=30561_30614_34189_34513_28999nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87ولا يصدنك أي الكافرون
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87عن آيات الله أي قراءتها والعمل بها.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87بعد إذ أنزلت إليك أي بعد وقت إنزالها وإيحائها إليك المقتضي لنبوتك ومزيد شرفك، وقرأ يعقوب «يصدنك» بالنون الخفيفة وقرئ «يصدنك» مضارع أصد بمعنى (صد) حكاه
أبو زيد عن رجل من
كلب قال: وهي لغة قومه وقال الشاعر:
أناس أصدوا الناس بالسيف عنهم صدود السواقي عن أنوف الحوائم
(وادع) الناس
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87إلى ربك إلى عبادته جل وعلا وتوحيده سبحانه
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87ولا تكونن من المشركين بمظاهرتهم
nindex.php?page=treesubj&link=30561_30614_34189_34513_28999nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وَلا يَصُدُّنَّكَ أَيِ الْكَافِرُونَ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87عَنْ آيَاتِ اللَّهِ أَيْ قِرَاءَتِهَا وَالْعَمَلِ بِهَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ أَيْ بَعْدَ وَقْتِ إِنْزَالِهَا وَإِيحَائِهَا إِلَيْكَ الْمُقْتَضِي لِنَبُّوتِكَ وَمَزِيدِ شَرَفِكَ، وَقَرَأَ يَعْقُوبُ «يَصُدُّنْكَ» بِالنُّونِ الْخَفِيفَةِ وَقُرِئَ «يُصِدُّنَّكَ» مُضَارِعَ أَصَدَّ بِمَعْنَى (صَدَّ) حَكَاهُ
أَبُو زَيْدٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ
كَلْبٍ قَالَ: وَهِيَ لُغَةُ قَوْمِهِ وَقَالَ الشَّاعِرُ:
أُنَاسٌ أَصَدُّوا النَّاسَ بِالسَّيْفِ عَنْهُمْ صُدُودَ السَّوَاقِي عَنْ أُنُوفِ الْحَوَائِمِ
(وَادْعُ) النَّاسَ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87إِلَى رَبِّكَ إِلَى عِبَادَتِهِ جَلَّ وَعَلَا وَتَوْحِيدِهِ سُبْحَانَهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ بِمُظَاهَرَتِهِمْ