nindex.php?page=treesubj&link=30549_32408_29003nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=28ويقولون على وجه التكذيب والاستهزاء
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=28متى هذا الفتح أي الفصل للخصومة بينكم وبيننا، وكأن هذا متعلق بقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=25إن ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون وقيل: أي النصر علينا، أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال: قال الصحابة رضي الله تعالى عنهم: إن لنا يوما يوشك أن نستريح فيه، وننتقم فيه فقال المشركون: متى هذا الفتح إلخ، فنزلت:
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=28ويقولون متى هذا الفتح إن كنتم صادقين أي في أن الله تعالى هو يفصل بين المحقين والمبطلين، وقيل: في أن الله تعالى ينصركم علينا.
nindex.php?page=treesubj&link=30549_32408_29003nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=28وَيَقُولُونَ عَلَى وَجْهِ التَّكْذِيبِ وَالِاسْتِهْزَاءِ
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=28مَتَى هَذَا الْفَتْحُ أَيِ الْفَصْلُ لِلْخُصُومَةِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَنَا، وَكَأَنَّ هَذَا مُتَعَلِّقٌ بِقَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=25إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ وَقِيلَ: أَيِ النَّصْرُ عَلَيْنَا، أَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=16935ابْنُ جَرِيرٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ قَالَ: قَالَ الصَّحَابَةُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ: إِنَّ لَنَا يَوْمًا يُوشِكُ أَنْ نَسْتَرِيحَ فِيهِ، وَنَنْتَقِمَ فِيهِ فَقَالَ الْمُشْرِكُونَ: مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِلَخْ، فَنَزَلَتْ:
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=28وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ أَيْ فِي أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَ الْمُحِقِّينَ وَالْمُبْطِلِينَ، وَقِيلَ: فِي أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَنْصُرُكُمْ عَلَيْنَا.