nindex.php?page=treesubj&link=28974_28639_28662_30549_31048_32427_32431_34189nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم الآية، وفي المقصود بذلك قولان: أحدهما: أنهم نصارى
نجران ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=14468والسدي nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد . والثاني: أنهم يهود
المدينة ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ،
nindex.php?page=showalam&ids=14355والربيع ،
nindex.php?page=showalam&ids=13036وابن جريج .
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فيه تأويلان: أحدهما: هو طاعة الاتباع لرؤسائهم في أوامرهم بمعاصي الله ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج. والثاني: سجود بعضهم لبعض ، هذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_28639_28662_30549_31048_32427_32431_34189nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ الْآيَةَ، وَفِي الْمَقْصُودِ بِذَلِكَ قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُمْ نَصَارَى
نَجْرَانَ ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ nindex.php?page=showalam&ids=14468وَالسُّدِّيِّ nindex.php?page=showalam&ids=16327وَابْنِ زَيْدٍ . وَالثَّانِي: أَنَّهُمْ يَهُودُ
الْمَدِينَةِ ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ ،
nindex.php?page=showalam&ids=14355وَالرَّبِيعِ ،
nindex.php?page=showalam&ids=13036وَابْنِ جُرَيْجٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فِيهِ تَأْوِيلَانِ: أَحَدُهُمَا: هُوَ طَاعَةُ الِاتِّبَاعِ لِرُؤَسَائِهِمْ فِي أَوَامِرِهِمْ بِمَعَاصِي اللَّهِ ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابْنِ جُرَيْجٍ. وَالثَّانِي: سُجُودُ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ ، هَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةَ.