قوله عز وجل: إن الذين لا يرجون لقاءنا فيه تأويلان: أحدهما: لا يخافون عقابنا. ومنه قول الشاعر:
إذا لسعته النحل لم يرج لسعها وخالفها في بيت نوب عوامل
الثاني: لا يطمعون في ثوابنا ، ومنه قول الشاعر:
أيرجو بنو مروان سمعي وطاعتي     وقومي تميم والفلاة ورائيا 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					