nindex.php?page=treesubj&link=28988_30469_34106_34264_34341nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا  

قوله عز وجل: nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن فيه أربعة أوجه: أحدها: أنه تصديق النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به. nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53إن الشيطان ينزغ بينهم في تكذيبه.

الثاني: أنه امتثال أوامر الله تعالى ونواهيه ، قاله nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن.

الثالث: أنه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

الرابع: أن يرد خيرا على من شتمه. وقيل إنها نزلت في nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد شتمه رجل من بعض كفار قريش ، فهم به nindex.php?page=showalam&ids=2عمر ، فأنزل الله تعالى فيه : nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن

nindex.php?page=treesubj&link=28988_30469_34106_34264_34341nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا  

قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فِيهِ أَرْبَعَةُ أَوْجُهٍ: أَحَدُهَا: أَنَّهُ تَصْدِيقُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا جَاءَ بِهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ فِي تَكْذِيبِهِ.

الثَّانِي: أَنَّهُ امْتِثَالُ أَوَامِرِ اللَّهِ تَعَالَى وَنَوَاهِيهِ ، قَالَهُ nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ.

الثَّالِثُ: أَنَّهُ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ.

الرَّابِعُ: أَنْ يَرُدَّ خَيْرًا عَلَى مَنْ شَتَمَهُ. وَقِيلَ إِنَّهَا نَزَلَتْ فِي nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَقَدْ شَتَمَهُ رَجُلٌ مِنْ بَعْضِ كُفَّارِ قُرَيْشٍ ، فَهَمَّ بِهِ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرُ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِ : nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=53وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ