قوله تعالى :
nindex.php?page=treesubj&link=28998_29778_32424_34225nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=76إن هذا القرآن يقص الآية .
أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في قوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=76إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل [ ص: 398 ] يعني اليهود والنصارى،
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=76أكثر الذي هم فيه يختلفون يقول : هذا القرآن يبين لهم الذي اختلفوا فيه .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=712000قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : «إن أمتك ستفتتن من بعدك» . فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أو سئل : ما المخرج منها؟ فقال : «كتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد، من ابتغى العلم في غيره أضله الله، ومن ولي هذا الأمر فحكم به عصمه الله، وهو الذكر الحكيم، والنور المبين، والصراط المستقيم، فيه خبر من قبلكم، ونبأ من بعدكم، وحكم ما بينكم، وهو الفصل ليس بالهزل» .
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=treesubj&link=28998_29778_32424_34225nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=76إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ الْآيَةَ .
أَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=16298عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=12918وَابْنُ الْمُنْذِرِ ،
nindex.php?page=showalam&ids=11970وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=76إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ [ ص: 398 ] يَعْنِي الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى،
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=76أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ يَقُولُ : هَذَا الْقُرْآنُ يُبَيِّنُ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ .
وَأَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=13948التِّرْمِذِيُّ ،
nindex.php?page=showalam&ids=13507وَابْنُ مَرْدُوَيْهِ ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=8عَلِيٍّ قَالَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=712000قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «إِنَّ أُمَّتَكَ سَتُفْتَتَنُ مِنْ بَعْدِكَ» . فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ سُئِلَ : مَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا؟ فَقَالَ : «كِتَابُ اللَّهِ الْعَزِيزِ الَّذِي لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ، تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ، مَنِ ابْتَغَى الْعِلْمَ فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ، وَمَنْ وَلِيَ هَذَا الْأَمْرَ فَحَكَمَ بِهِ عَصَمَهُ اللَّهُ، وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ، وَالنُّورُ الْمُبِينُ، وَالصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ، فِيهِ خَبَرُ مَنْ قَبْلَكُمْ، وَنَبَأُ مَنْ بَعْدَكُمْ، وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ» .