قوله تعالى : ولقد يسرنا القرآن للذكر الآية .
وأخرج ، آدم بن أبي إياس ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر في «الأسماء والصفات»، عن والبيهقي : مجاهد ولقد يسرنا القرآن للذكر قال : هونا قراءته .
وأخرج ، ابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، عن والبيهقي في قوله : ابن عباس ولقد يسرنا القرآن للذكر قال : لولا أن الله يسره على لسان الآدميين ما [ ص: 78 ] استطاع أحد من الخلق أن يتكلم بكلام الله .
وأخرج عن الديلمي مرفوعا، مثله . أنس
وأخرج ، عن ابن المنذر أنه مر برجل يقول : سورة خفيفة، قال : لا تقل : سورة خفيفة، ولكن قل : سورة يسيرة؛ لأن الله يقول : ابن سيرين، ولقد يسرنا القرآن للذكر .
وأخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن المنذر في قوله : ابن عباس فهل من مدكر قال : هل من متذكر؟!
وأخرج ، عن ابن المنذر في قوله : محمد بن كعب فهل من مدكر قال : هل من منزجر عن المعاصي؟
وأخرج ، عبد بن حميد ، عن وابن جرير في قوله : قتادة فهل من مدكر قال : هل من طالب خير يعان عليه؟
وأخرج ابن أبي الدنيا، ، وابن جرير ، عن وابن المنذر في قوله : مطر الوراق ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر قال : هل من طالب علم فيعان عليه؟!
وأخرج ، أحمد ، وعبد بن حميد ، والبخاري ، ومسلم [ ص: 79 ] وأبو داود والترمذي ، والنسائي ، وابن جرير ، والحاكم ، عن وابن مردويه قال : ابن مسعود فهل من مدكر بالدال . قرأت على النبي - صلى الله عليه وسلم – : (فهل من مذكر) بالذال فقال :