وأخرج عن ابن المنذر في قوله : عبد الله بن الزبير فلينظر الإنسان إلى طعامه قال : إلى مدخله ومخرجه .
وأخرج عن عبد بن حميد مثله . مجاهد
[ ص: 249 ] وأخرج في كتاب التواضع من طريق ابن أبي الدنيا عن الكلبي عن أبي صالح ابن عباس فلينظر الإنسان إلى طعامه قال : إلى خرئه .
وأخرج عن ابن أبي حاتم في قوله : الحسن فلينظر الإنسان إلى طعامه قال : ملك يثني رقبة ابن آدم إذا جلس على الخلاء لينظر ما يخرج منه .
وأخرج عبد بن حميد، عن وابن المنذر قال : مكتوب في التوراة يا بن أبي قلابة آدم انظر إلى ما بخلت به إلى ما صار .
وأخرج عن ابن المنذر أنه كان يقول لأصحابه إذا فرغ من حديثه : انطلقوا حتى أريكم الدنيا فيجيء فيقف على مزبلة فيقول : انظروا إلى عسلهم وإلى سمنهم وإلى بطنهم وإلى دجاجهم إلى ما صار . بشير بن كعب
وأخرج عن ابن المنذر في قوله : ابن عباس أنا صببنا الماء صبا قال : المطر ثم شققنا الأرض شقا قال : عن النبات .
وأخرج ، ابن جرير وابن المنذر، من طريق وابن أبي حاتم علي عن في قوله : ابن عباس وقضبا قال : الفصفصة يعني القت وحدائق غلبا قال : طوال وفاكهة وأبا قال : الثمار الرطبة .
وأخرج عبد بن حميد، وابن المنذر، عن وابن أبي حاتم قال : [ ص: 250 ] الحدائق كل ملتف والغلب ما غلظ والأب ما أنبتت الأرض مما تأكله الدواب ولا يأكله الناس . ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد، عن وابن المنذر مجاهد وحدائق غلبا قال : ملتفة وفاكهة ما أكل الناس وأبا ما أكلت الأنعام .
وأخرج عبد بن حميد، عن وابن المنذر قال : الغلب الكرام من النخل . الحسن
وأخرج عبد بن حميد، عن وابن المنذر في قوله : عكرمة غلبا قال : غلاظا .
وأخرج عبد بن حميد، عن وابن المنذر في قوله : ابن عباس وحدائق غلبا قال : شجر في الجنة يستظل به لا يحمل شيئا .
وأخرج عن ابن أبي حاتم قال : الأب الحشيش للبهائم . ابن عباس
وأخرج من طريق ابن جرير العوفي عن قال : الأب الكلأ والمرعى . ابن عباس
[ ص: 251 ] وأخرج في مسائله عن الطستي أن ابن عباس نافع بن الأزرق سأله عن قوله : وأبا قال : الأب ما يعتلف منه الدواب، قال : وهل تعرف العرب ذلك قال نعم أما سمعت قول الشاعر :
ترى به الأب واليقطين مختلطا على الشريعة يجري تحتها الغرب .
وأخرج في فضائله، أبو عبيد عن وعبد بن حميد إبراهيم التيمي قال : سئل عن الأب ما هو ؟ فقال : أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم . أبو بكر الصديق
وأخرج ابن سعد وسعيد بن منصور، ، وعبد بن حميد وابن جرير، وابن المنذر، وصححه، والحاكم وابن مردويه في شعب الإيمان والبيهقي عن والخطيب أن أنس قرأ على المنبر عمر فأنبتنا فيها حبا وعنبا وقضبا إلى قوله : وأبا قال : كل هذا قد عرفناه فما الأب ثم رفض عصا كانت في يده فقال : هذا لعمر الله هو التكلف
فما عليك ألا تدري ما الأب اتبعوا ما بين لكم من هذا الكتاب فاعملوا به، وما لم تعرفوه فكلوه [ ص: 252 ] إلى ربه .
وأخرج عن ابن المنذر قال : الحدائق البساتين والغلب ما غلظ من الشجر والأب العشب السدي متاعا لكم ولأنعامكم قال : الفاكهة لكم والعشب لأنعامكم .
وأخرج عبد بن حميد وقضبا قال : الفصافص وحدائق غلبا النخل الكرام وفاكهة لكم وأبا لأنعامكم .
وأخرج عن عبد بن حميد أنه قرأ مجاهد غلبا مثقلة .
وأخرج عن عبد بن حميد قال : الفاكهة التي يأكلها بنو الضحاك آدم والأب المرعى .
وأخرج عن عبد بن حميد قال : الفاكهة ما تأكل الناس عكرمة وأبا ما تأكل الدواب .
وأخرج عن عبد بن حميد قال : ما طاب واحلولى فلكم والأب لأنعامكم . الحسن
وأخرج عن عبد بن حميد سعيد بن جبير وأبا قال : الكلأ .
[ ص: 253 ] وأخرج عن عبد بن حميد أبي رزين وفاكهة وأبا قال : النبات .
وأخرج عن عبد بن حميد أبي مالك قال : الأب الكلأ .
وأخرج عن عبد بن حميد قال : الأب هو التبن . الضحاك
وأخرج عن عبد بن حميد قال : كل شيء ينبت على الأرض فهو الأب . عطاء
وأخرج عن عبد بن حميد عبد الرحمن بن يزيد أن رجلا سأل عن قوله : عمر وأبا فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدرة .
وأخرج عبد بن حميد، في المصاحف عن وابن الأنباري قال : قرأ أنس عمر وفاكهة وأبا فقال : هذه الفاكهة قد عرفناها فما الأب ثم قال : مه نهينا عن التكلف .
وأخرج عن ابن مردويه أبي وائل أن سئل عن قوله : عمر وأبا ما [ ص: 254 ] الأب ثم قال : ما كلفنا هذا أو ما أمرنا بهذا .