وأخرج الفريابي، ، وعبد بن حميد وابن جرير، عن وابن المنذر في قوله : مجاهد بعاد إرم قال : القديمة ذات العماد قال : أهل عمود لا يقيمون .
وأخرج الفريابي، ، وعبد بن حميد وابن جرير، وابن المنذر، عن وابن أبي حاتم في قوله : مجاهد إرم قال : أمة ذات العماد قال : لهم جسم في السماء .
وأخرج عن ابن المنذر في قوله : السدي بعاد إرم قال : عاد بن إرم نسبهم إلى أبيهم الأكبر .
وأخرج ، عبد الرزاق ، وعبد بن حميد وابن جرير، وابن المنذر، عن وابن أبي حاتم قال : كنا نحدث أن قتادة إرم قبيلة من عاد كان يقال لهم ذات [ ص: 411 ] العماد كانوا أهل عمود التي لم يخلق مثلها في البلاد قال : ذكر لنا أنهم كانوا اثني عشر ذراعا طولا في السماء .
وأخرج ، ابن أبي حاتم عن وابن مردويه عن النبي صلى الله عليه وسلم المقدام بن معديكرب إرم ذات العماد فقال : كان الرجل منهم يأتي على الصخرة فيحملها على كاهله فيلقيها على أي حي أراد فيهلكهم . أنه ذكر
وأخرج عبد بن حميد، عن وابن أبي حاتم قال : إرم هي عكرمة دمشق .
وأخرج ، ابن جرير ، وعبد بن حميد عن وابن عساكر مثله . سعيد المقبري
وأخرج عن ابن عساكر مثله . سعيد بن المسيب
وأخرج عن عبد بن حميد خالد الربعي مثله .
[ ص: 412 ] وأخرج ، ابن جرير عن وابن المنذر قال : إرم هي محمد بن كعب القرظي الإسكندرية .
وأخرج عن ابن أبي حاتم قال : الإرم الهلاك ألا ترى أنه يقال : أرم بنو فلان أي هلكوا، قال الضحاك ابن حجر : هذا التفسير على قراءة شاذة أرم بفتحتين وتشديد الراء على أنه فعل ماض وذات بفتح التاء مفعول أي أهلك الله ذات العماد .
وأخرج عن ابن أبي حاتم شهر بن حوشب إرم قال رمهم رما فجعلهم رمما .
وأخرج ، ابن جرير عن وابن أبي حاتم الضحاك ذات العماد ذات الشدة والقوة .
وأخرج ، ابن جرير وابن المنذر عن وابن أبي حاتم، في قوله : ابن عباس جابوا الصخر بالواد قال : خرقوها . [ ص: 413 ] وأخرج عن ابن جرير في قوله : ابن عباس جابوا الصخر بالواد . قال : كانوا ينحتون من الجبال بيوتا وفرعون ذي الأوتاد قال : الأوتاد الجنود الذين يشددون له أمره .
وأخرج في مسائله عن الطستي أن ابن عباس نافع بن الأزرق قال له أخبرني عن قوله : جابوا الصخر قال نقبوا الحجارة في الجبال فاتخذوها بيوتا، قال : وهل تعرف العرب ذلك قال : نعم أما سمعت قول أمية :
وشق أبصارنا كيما نعيش بها وجاب للسمع أصماخا وآذانا
وأخرج الفريابي، ، وعبد بن حميد وابن جرير، وابن المنذر، عن وابن أبي حاتم مجاهد جابوا الصخر قال : خرقوا الجبال فجعلوها بيوتا وفرعون ذي الأوتاد قال : كان يتد الناس بالأوتاد فصب عليهم ربك سوط عذاب قال : ما عذبوا به .
وأخرج وصححه عن الحاكم في قوله : ابن مسعود ذي الأوتاد قال : وتد فرعون لامرأته أربعة أوتاد ثم جعل على ظهرها رحا عظيمة حتى [ ص: 414 ] ماتت .
وأخرج عن ابن جرير سعيد بن جبير وفرعون ذي الأوتاد قال : كان يجعل رجلا هنا ورجلا هنا ويدا هنا ويدا هنا بالأوتاد .
وأخرج الفريابي، ، وعبد بن حميد وابن جرير، وابن المنذر، عن وابن أبي حاتم قال : إنما سمي سعيد بن جبير فرعون ذا الأوتاد لأنه كان يبنى له المنابر يذبح عليها الناس .
وأخرج عن ابن أبي حاتم قال : كان يعذب بالأوتاد . الحسن
وأخرج عن ابن أبي حاتم قال : كان السدي فرعون إذا أراد أن يقتل أحدا ربطه بأربعة أوتاد على صخرة ثم أرسل عليه صخرة من فوقه فشدخه وهو ينظر إليها قد ربط بكل وتد منها قائمة .
وأخرج ، عبد الرزاق ، وعبد بن حميد عن وابن جرير قتادة وفرعون ذي الأوتاد قال : ذي البناء قال : وحدثنا عن عن سعيد بن جبير أنه كانت له مظال يلعب له تحتها وأوتاد كانت تضرب له . ابن عباس
وأخرج عن ابن المنذر في قوله : السدي فأكثروا فيها الفساد قال : [ ص: 415 ] بالمعاصي فصب عليهم ربك سوط عذاب قال : وجع عذاب .
وأخرج عن ابن أبي حاتم قال : كل شيء عذب الله به فهو سوط عذاب . قتادة