قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3ورضيت لكم الإسلام دينا .

أخرج nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة قال : ذكر لنا أنه يمثل لأهل كل دين دينهم يوم القيامة، فأما الإيمان فيبشر أصحابه وأهله، ويعدهم في الخير، حتى يجيء الإسلام، فيقول : رب، أنت السلام وأنا الإسلام، فيقول : إياك اليوم أقبل، [ ص: 188 ] وبك اليوم أجزي .

وأخرج nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد، عن علقمة بن عبد الله المزني قال : حدثني رجل قال : كنت في مجلس nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب، فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر لرجل من القوم : كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينعت الإسلام؟ قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : nindex.php?page=hadith&LINKID=940209إن الإسلام بدأ جذعا، ثم ثنيا، ثم رباعيا، ثم سديسا، ثم بازلا)، قال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر : فما بعد البزول إلا النقصان .

قَوْلُهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا .

أَخْرَجَ nindex.php?page=showalam&ids=16935ابْنُ جَرِيرٍ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ قَالَ : ذُكِرَ لَنَا أَنَّهُ يَمْثُلُ لِأَهْلِ كُلِّ دِينٍ دِينُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَأَمَّا الْإِيمَانُ فَيُبَشِّرُ أَصْحَابَهُ وَأَهْلَهُ، وَيَعِدُهُمْ فِي الْخَيْرِ، حَتَّى يَجِيءَ الْإِسْلَامُ، فَيَقُولُ : رَبِّ، أَنْتَ السَّلَامُ وَأَنَا الْإِسْلَامُ، فَيَقُولُ : إِيَّاكَ الْيَوْمَ أَقْبَلُ، [ ص: 188 ] وَبِكَ الْيَوْمَ أَجْزِي .

وَأَخْرَجَ nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدُ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ قَالَ : حَدَّثَنِي رَجُلٌ قَالَ : كُنْتُ فِي مَجْلِسِ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، فَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرُ لِرَجُلٍ مِنَ الْقَوْمِ : كَيْفَ سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْعَتُ الْإِسْلَامَ؟ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : nindex.php?page=hadith&LINKID=940209إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ جَذَعًا، ثُمَّ ثَنِيًّا، ثُمَّ رَبَاعِيًّا، ثُمَّ سَدِيسًا، ثُمَّ بَازِلًا)، قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرُ : فَمَا بَعْدَ الْبُزُولِ إِلَّا النُّقْصَانُ .